الجمعة، 2 يوليو 2010

هَلْ يقَسوِ آلزمَآنُ عليهَآ !

مُؤرقةً تِلكَ آللحظَآتْ مِن دُونهآ
ومَوجعهَ .!
تباً تقسوَ وَ لا تُفكرُ فيْ مآ يحدثُ ليَ
هَلْ حقاً هيْ تعَيشُ الآنْ دونَ
أنَ تشعُر بتأنيبْ آلضميرَ ! !

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق